اوليمبوس

أوليموس هي ثاني أهم مدينة ميناء في أنطاليا بعد مدينة فاسيليس القديمة كان تعرف منذ القدم باسم اخر باسم ميناء القراصنة من أوليمبوس. في المدينة في 78 قبل الميلاد ، القائد الروماني Servilius السيادة القراصنة القراصنة هنا İsauricus تطهير حتى الخريف. كانت بداية السيادة الرومانية ، بداية عصر جديد مشرق. الفترة المسيحية المبكرة ، أهمية حماية المدينة من هجمات القرن القراصنة القرن الثالث الميلادي مرة أخرى يعاني. بدأت المسيحية تفقد أهميتها في أواخر أوليمبوس ، وكان 11 و 12 قرن مركز تجارة التجار البندقية و الجنوي ، لكن هذا النشاط انتهى مع القرن الخامس عشر ، التفوق البحري العثماني.

جنوب أنطاليا ، بالقرب من مدينة أوليمبوس القديمة تحصل معجزة طبيعية تظهر نفسها من الأساطير.ان شعلة الغاز الطبيعي من باطن الأرض نتيجة للتلامس مع الهواء ، يخلق مشهدًا مثيرًا للاهتمام ، خاصة في الليل. نظرًا لانحدار الغاز الطبيعي في هذا المكان ، يُعرف “Chimera-Chirag” باسم. الفترة الأخيرة ، تعكس قلعة أوليمبوس التي يعود تاريخها إلى القرون الوسطى ، حيث يلتقي النهر بالبحر على الجانب الغربي من عمود الجسر ، وجزءًا من جدار أحد المعابد ، وعناوين الأعمدة والمسرح والكنيسة البيزنطية ، ويمكن رؤية الآثار اليوم بالقرب من الشاطئ حيث بقايا الحمامات.

من البحر إلى قمم الجبال ينقلك تلفريك اوليمبوس انطاليا إلى قمة تهتلي “Mount Tahtalı” التي ترتفع عن سطح البحر حوالي 2365 متر , و جبل اوليمبوس هو أقرب جبل إلى الشاطيء في سلسلة جبال طوروس . تقع قاعدة الإنطلاق في منطقة تكِروفا – كيمر “Kemer, Tekirova” و التي تبعد عن أنطاليا 60كم تقريباً و عن كيمر 15كم و تبعد عن الشارع الرئيسي 7كم بإتجاه سفح الجبل.